دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
أكاديمية المحترفين للتايكوندو تتصدر الترتيب العام للأندية الأردنيةشركة مصفاة البترول الأردنية تعقد اجتماع الهيئة العامة العادي التاسع والستين لمساهميهاالأرصاد لـ"رم": أجواء معتدلة وأتربة مثارة وأمطار متفرقة خلال الأسبوع الحاليتقرير الحكم يدمر ثلاثي ريال مدريدهذا سبب التأنيث !!ترامب: يجب أن تمر سفننا مجاناً من قناتي السويس وبنماوزارة العمل تنظّم اليوم الوطني للتشغيل في السادس من أيارنقابة الصحفيين الفلسطينيين: 15 صحفيا استشهدوا منذ بداية العاموفيات اليوم الأحد 27-4-2025صندوق الائتمان العسكري يرفع سقف تمويل السياراتالرنتيسي يكتب : سردية وحدوية بامتياز .. الروابدة في منتدى الحموري68 دينارا سعر الذهب عيار 21 محليا25 قتيلا ومئات الجرحى .. حصيلة انفجار المرفأ في إيران مستمرة بالارتفاعموديز": الاقتصاد الأردني يظهر مرونة رغم الضغوط الإقليميةما قصة التعيينات في المركز الوطني لتطوير المناهج !!بدء تأنيث الكوادر التعليمية لمدارس الذكور التي تنتهي بالصف السادس فما دونعمان الأهلية توقّع مذكرتي تفاهم مع جامعتي "الدولية للعلوم والتكنولوجيا" الكويتية و"الجنان" اللبنانية271 مليون دولار أمريكي أرباح مجموعة البنك العربي للربع الأول من العام 2025 وبنسبة نمو 7%الأردن يرحب بتعيين حسين الشيخ نائبا للرئيس الفلسطينيمندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي العواملة*
التاريخ : 2024-10-28

الفصل السابع: قوة القانون أم قانون القوة؟

الراي نيوز -  بقلم ريما المعايطه 
في كل مرة تُرفع فيها راية الأمم المتحدة في قاعات المحافل الدولية، تُصاحَب بشعارات السلام، والأمن، وحقوق الإنسان. ميثاق الأمم المتحدة، الذي وُلد بعد حربين عالميتين أهلكتا الأرض، كان يحمل في طياته الأمل بأن يصبح مظلة دولية تحفظ السلم العالمي وتدافع عن الكرامة الإنسانية. جاءت فصول الميثاق لتحدد المبادئ والقيم، وجاء الفصل السابع منه ليضع صلاحيات إلزامية تمنع استخدام القوة أو تهديد الأمن، إلا في حالات الضرورة القصوى التي لا يُترك فيها مجالٌ إلا للردع الجماعي.

لكن الواقع، يا سادة، يروي قصة أخرى. الفصل السابع الذي خُصّص لصيانة السلم والأمن، يبدو اليوم كأداة تُنتقى حسب المصالح. نراه يُفعَّل بقوة حين تكون المصالح الدولية على المحك، وحين تتعارض موازين القوى، يتجمد نص الميثاق وتتحول قرارات الأمم المتحدة إلى بياناتٍ لا تتجاوز الورق.

نتساءل هنا: أين هذا الميثاق مما يحدث في غزة ولبنان؟ أين تلك الصلاحيات التي وُعد بها العالم للحفاظ على حياة الأبرياء؟ غزة تُحاصر وتُدمر، وأطفال لبنان يُقتلون بصمت، بينما يُرفع الستار عن سياسات مزدوجة لا ترى في المذابح إلا "شؤوناً داخلية”. ألا تستحق أرواح الأبرياء أن تتحرك لأجلها قوى هذا الفصل السابع؟ أليست تلك الجرائم انتهاكًا لكل ما خُطّ في الميثاق؟

يا سادة، إن الأمم المتحدة أمام اختبار قاسٍ. إما أن تُثبت أن هذه المبادئ والقوانين كتبت لتحترم وتُنفّذ، وإما أن تتجلى الحقيقة بأن العدالة ليست سوى شعار عابر. فهل سيبقى هذا الميثاق مجرد كلمات تُردد، أم سيحيا ليكون سندًا حقيقيًا للضعفاء؟
ريما المعايطة

 

عدد المشاهدات : ( 10170 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .